أسئلة وأجوبة حول الحرب الباردة بكالوريا 2025
أسئِلة استنتاجية + اجابات دقيقة حول الحرب الباردة (15 سؤال)
أهلا وسهلا بكم أعزائي في صفحة المعلم الناجح
نسعد بكم أعزائي الطلاب والطالبات في موقع المعلم الناجح كما يسرنا بزيارتكم أن نقدم الاجابة على أسئلتكم المتنوعة من مناهج التعليم العربي من مصدرها الصحيح ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول :- ملخص أسئلة وأجوبة حول الحرب الباردة بكالوريا 2025
والآن أعزائي الزوار في موقع <<المعلم الناجح >> نقدم لكم الأجابة الصحيحه والنموذجية على سؤالكم وهي كالتالي . >
أسئلة وأجوبة حول الحرب الباردة بكالوريا 2025
الإجابة الصحيحة هي :>>
1. ما أسباب ظهور الحرب الباردة؟
الإجابة:
الاختلاف الجذري في الإيديولوجيات: الرأسمالية الأمريكية مقابل الشيوعية السوفياتية.
نتائج الحرب العالمية الثانية وبروز قوتين عظميين.
تباين الرؤى حول مستقبل ألمانيا وأوروبا الشرقية.
فقدان الثقة بين الحلفاء إثر مؤتمري يالطا (1945) وبوتسدام (1945).
رغبة كل طرف في توسيع نفوذه وفرض نموذجه السياسي.
2. ما مظاهر الحرب الباردة؟
الإجابة:
سباق التسلح، خاصة في المجال النووي.
تأسيس الأحلاف العسكرية (الناتو 1949، وارسو 1955).
اندلاع أزمات دولية: كأزمة برلين، الحرب الكورية، أزمة كوبا.
انتشار الدعاية السياسية والحرب الإعلامية.
صراعات غير مباشرة في العالم الثالث (حروب بالوكالة).
3. لماذا لم تتحول الحرب الباردة إلى حرب عالمية ثالثة؟
الإجابة:
توازن الرعب النووي وخوف الطرفين من الفناء.
اعتماد سياسة الردع النووي لردع الهجوم المباغت.
الاتجاه نحو التعايش السلمي في بعض الفترات (مثل بعد أزمة كوبا 1962).
تدخل الأمم المتحدة للوساطة واحتواء الأزمات.
4. ما نتائج الحرب الباردة على العالم الثالث؟
الإجابة:
تقسيم العالم إلى مناطق نفوذ.
دعم الحركات الانفصالية أو الثورات المسلحة.
انقلابات عسكرية وتدخلات أجنبية لفرض الولاء.
عرقلة التنمية بسبب الصراعات وسباق التسلح الإقليمي.
5. ما العوامل التي أدت إلى تفكك الكتلة الشرقية؟
الإجابة:
تفاقم الأزمة الاقتصادية في دول المعسكر الشرقي.
فشل النظام الاشتراكي في تحقيق النمو والعدالة.
إصلاحات غورباتشوف: البريسترويكا (إعادة البناء) والغلاسنوست (الشفافية).
تصاعد الاحتجاجات الشعبية.
سقوط جدار برلين (1989) وتفكك الاتحاد السوفياتي (1991).
6. ما هي مبررات التعايش السلمي بين المعسكرين؟
الإجابة:
الخوف من حرب نووية مدمرة.
الضغوط الداخلية بسبب الإنفاق العسكري الكبير.
الحاجة إلى استقرار دولي للتفرغ للتنمية.
بروز قوى جديدة تدعو إلى التوازن، مثل الصين وأوروبا الموحدة.
7. ما أثر سقوط الاتحاد السوفياتي على النظام الدولي؟
الإجابة:
نهاية الثنائية القطبية وبروز نظام أحادي القطب.
هيمنة الولايات المتحدة على القرار الدولي.
اضطراب التوازن العالمي وبروز الأزمات الإقليمية.
بروز دعوات لنظام دولي أكثر عدالة.
8. كيف ساهمت المؤتمرات الدولية في تأجيج الصراع؟
الإجابة:
مؤتمر يالطا (فيفري 1945): تقسيم مناطق النفوذ.
مؤتمر بوتسدام (جويلية 1945): تصاعد الخلافات حول أوروبا الشرقية.
غياب الثقة بين الزعماء وتبادل الاتهامات.
فرض أنظمة موالية في أوروبا الشرقية أغضب الغرب.
9. ما أهداف الأحلاف العسكرية خلال الحرب الباردة؟
الإجابة:
توسيع النفوذ العسكري والسياسي لكل معسكر.
حماية الحلفاء ضد أي هجوم مفاجئ.
استخدام الأحلاف كوسيلة ردع، مثل دور الناتو في أزمة كوبا.
ضمان ولاء الدول الأعضاء ومنع تمردها.
10. كيف انعكست الحرب الباردة على السياسة الدولية؟
الإجابة:
عسكرة العلاقات الدولية وتحولها إلى صراع دائم.
شلل الأمم المتحدة بسبب استعمال "الفيتو".
بروز نظام عالمي ثنائي (الشرق vs الغرب).
تأسيس حركة عدم الانحياز كقوة محايدة.
11. ما هو دور العالم الثالث في الحرب الباردة؟
الإجابة:
ساحة للصراعات غير المباشرة بين القوتين.
استغلال الدول النامية في صراعات المصالح.
دعم من كل معسكر لبعض الأنظمة أو الحركات المسلحة.
نشأة حركة عدم الانحياز لتفادي الاصطفاف.
12. لماذا لجأ المعسكران إلى سياسة التعايش السلمي؟
الإجابة:
تفادي حرب نووية بعد أزمات خطيرة كأزمة كوبا.
التعب الاقتصادي والعسكري للطرفين.
ضغط الرأي العام الدولي المطالب بالسلم.
حاجة كلا المعسكرين لوقت لإعادة ترتيب البيت الداخلي.
13. ما أهم نتائج الحرب الباردة على العالم؟
الإجابة:
انقسام العالم سياسياً واقتصادياً.
تفكك الاتحاد السوفياتي ونهاية المعسكر الشرقي.
هيمنة الولايات المتحدة على الساحة الدولية.
بروز نزاعات محلية وفوضى في مناطق عديدة.
14. ما دلالة سقوط جدار برلين؟
الإجابة:
انهيار رمز الحرب الباردة والستار الحديدي.
نهاية الأنظمة الاشتراكية في أوروبا الشرقية.
بداية توحيد ألمانيا وبناء الاتحاد الأوروبي.
نقطة فاصلة في تاريخ العلاقات الدولية.
15. ما أسباب فشل سياسة الاحتواء الأمريكية؟
الإجابة:
استمرار التوسع السوفياتي رغم خطة مارشال.
الفشل في كبح الشيوعية في فيتنام وكوبا.
دعم أمريكا لأنظمة قمعية أفقدها المصداقية.
الكلفة السياسية والمالية العالية للتدخلات الخارجية.